في 25 أكتوبر 1992.]] زارت أول بعثة استكشافية فرنسية بقيادة الرحالة الفرنسي لوران ربيلي الموقع في العام 1918 إضافة لبعثات أخرى لاحقة. وتشير معظم الدراسات العلمية إلى أن التسمية "بواو الناموس" أتت من بسبب أفواج البعوض التي كانت تنتشر في المكان. ويرجع بعد علماء الأنثروبيولوجيا أو علم الإنسان بأن استخدام الحديد في حضارة النوق "Nok" في غرب أفريقيا يعود إلى بودرة الحديد المتواجدة في المنطقة الجنوبية الغربية من موقع واو الناموس. وتعد تلك المنطقة موقع جذب سياحي، اذ يشبهها الزوار كأنها "قطعة من سطح القمر سقطت على الأرض".